قوة الامة تتحقق بعلو الهمة
2 مشترك
منتدى الصحوة الأسلامية :: منتدي ركن الدعاة ورؤية الداعيه الاسلامي :: أسباب ضعف الأمة الاسلاميه وعوامل النهوض
صفحة 1 من اصل 1
قوة الامة تتحقق بعلو الهمة
قوة الامة تتحقق بعلو الهمة
اصحاب الهممم لا يردون بالدون تراهم قد اتعبوا الاجساد وافنوا الابدان وضحوا باعز ما يملكون
ففى قرن وبعض قرن ,وثب المسلمون وثبة ملاؤا بها الارض قوة وباسا,وحكمة وعلما ونورا وهداية ,فراضوا الامم وهاضوا الممالك ,وركزوا اولويتهم فى قلب اسيا ,وهامات افريقياواطراف اوروبا ,وتركوا دينهم وشرعتهم ولغتهم وعلمهم وادبهم تدين لها القلوب وتندمج معها العقول وتتقلب بها الالسنة ,وتحقق فيهم النموزج الفر يد والمثال الاعلى للبشرية باعتبارهم"خير امة
اخرجت للناس "بعد ان كانوا فرائق بددا لا نظام ,لا قوام ,لا اخلاق ,لاعلم , لاشريعة ...قادهم رسول الانسانية محمد صلى الله عليه وسلم واستطاع بهم ان يقيم دولة الاسلام من فتات متناثرة واشلاء ممزقة فى فترة لا تساوى فى حساب الزمن شىء,حتى
اعترف اعداءة له حيث قالو ا" لقد استطاع محمد ان ينجز مهمتة فى اقل من خمسة عشر عاما " وراحوا يبحثون عن السر فى ذلك الانجاز المبهر ,حتى توصلو ا الى معالم الطريق المحمدى ,معالم المجد ,نهج السعادة فى الدارين ,
انها الخطة المفصلة من قوتين متلازمتين
1:القوة العلمية ....وهى شعاع النور الذى يتسلل من سواد الليل السجى
2:القوة العملية .......والتى تعتبر هى الوقود الذى يتزودون بة لبلوغ غاياتهم ....فهذان هما سر عظمة المسلمين ,وخيريتهم
وتفوقهم على الامم ,"العلم "و"الارادة "فحسبنا من العلم انه الحاكم على الممالك والسياسات والاموال والاقلام ....فملك لا
يتأيد بعلم لايقوم ,وسيف بلا علم مخراق لاعب ,وقلم بلا علم حركة عابس ,والعمل شريك العلم فى صناعة المجد والحضارة
واحياء الامة ..وهما دعوتان من ثنايا القران الكريم ,ذلكم الكتاب المبارك الذى ادرك خطورتة اعداء الاسلام ,فنادو بتحريفه
تارة,والعمل على استقطاب واستنزاف شباب الامة الى غيره من الاعلام الماجن ,والافلام الداعرة تارة
اخرى ...........استطيع الان انا اقول ....ان حال المسلمين اليوم من ناحية القوة العلمية "جيد "اذا ما قرن بالقوة العملية , فلا
شك انة خرج من صفوف المسلمين علماء اجلاء فى شتى العلوم ودروب المجالات المختلفة , ووضعوا لنا الخطة المستقبلية
الهادفة و المنجية لما نحن فيه .......... سارو ا يتمسكون بالعزيمة يفاصلون الباطل مفاصلة حاسمة ,ويرفضون الالتقاء فى
منتصف الطريق ,واثقين من منهجهم ,موقنين برسالتهم .لا يترخصون فى السكوت عند قوة اهل الفجور ,يصدعون بالحق وان لحقهم الاذى والعذاب والموت ,هانت عليهم الدنيا فجعلوها لله فكان الفتح المبين .....وضعوا منهج كامل ومتكامل ,لو سار علية المسلمون لملكوا هذا العالم ولعادة اليهم السيادة والريادة من جديد .....ولكن للاسف ضاعت القوة العملية بل وطئة
بالاقدام ,فراح المسلمون يتخبطون فى دنياهم "يشترون بعهد اللة وايمانهم ثمنا قليلا" وطباعهم
1: الوهن ...حب الدنيا وكراهيةالموت ..راس كل خطيئة .اصل التثاقل الى الارض .والانغماس فى الطرف والتنافس على دار الغرور .....وحب الدنيا وكراهية الموت صنوان لا يفترقان ,وان الهمة العالية لا تسكن القلب الجبان .وتامل حال خسيس الهمة الذى اورثته التربية الفاسدة حرصا على الحياة ,اىحياة ولو كانت ذليلة ,وغرست فية حب السلامة فى مواطن الجرأة والاقدام والمخاطرة
2: العجز والكسل ...وهما العائقان الذان اكثر رسول اللة من التعوذ بالله سبحانة منهما "اللهم انى اعوذ بك من العجز والكسل
"وقد يعذر العاجز لعدم قدرته بخلاف الكسول الذى يتثاقل ويتراخى مما ينبغى مع القدرة ,والمصيبة القدرة انك قد ترى الرجل
موهوبا ونابغا ,فياتى الكسل فييخزل همتة ويمحق موهبتة ويطفىء نور بصيرتة ويشل طاقتة ولم ارى فى عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام
3: قوة الشباب ....توظف فى العشق المحرم والتقليد الاعمى ...تراة يحصر همته فى حصول معشوقه ,فيلهيه عن وظيفتة
الاساسية فى الحياة وهى الابداع وخدمة البشرية .....اقول لهؤلاء انا عالى الهمة لا يستسلم للعشق الذى يمنع القرار ويسلب
المنام ويوله العقل ويحدث الجنون ,فكم من عاشق اتلف فى معشوقة ماله وعرضه ونفسه ,بل واتلف دينه ودنياه ,انه يجعل من الملك مملوكا ,ومن السلطان عبدا ,ترى الداخل فية يتمنى منة الخلاص ولا ت حين مناص
4: ا"امامك ليل طويل فارقد "......نداء من اهل التبطل والتعطل واللهو والعبث ليحط من همتك فى الدنيا , ينفخ الكير فى وجهك ,فاحذر منه فانه جليس السوء,وصدق النبى حين قال "لا تصاحب الا المؤمن ولا ياكل من طعامك الا التقى
"5: اضف الى ما سبق ....اهدار الوقت الثمين الذى هو عمر الانسان وحياتة , وكذا كلمتى "سوف افعل "و "اتمنى ان يحدث "...وهما صفة بلبيد الاحساس ,عديم المبالاه الذى كلما همت نفسه بخير ...اما يعقيها" بسوف" حتى يفجئه الموت فيقول "رب أخرنى الى اجل قريب "واما ان يركب بحر التمنى ,الذى لاساحل له ,يدمن ركوبه مفاليس العالم ,بضاعة ركابه مواعيد الشيطان ,وخيالات المحال والبهتات ,فلا تزال امواج الامانى الكاذبة ,والخيالات الباطلة ,تتلاعب براكبه كما تتلاعب الكلاب بالجيفه,وهى بضاعة كل نفس خسيسة زليلة ليس لها همه تنال بها المجد والعزة والكرامة والسيادة ,بل اغتاضت عنها الامانى الدنية .......هذه الآم تحياها الامة الاسلامية ألآن، ويعانى منها الكثير ,حتى جعلتنا فى زيل الركب بعد ان كنا فى المقدمة ,ضاعت القوة العملية التى سببت الآن فى مشاكل عدة انتهت بمشكلتى" البطالة والغلاء" لانه ماتت فينا سواعدنا التى نعتمد عليها ونقوم بها ...وصدق الله حين قال "ولو ان اهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكذبون"ومع هذا لا زلت احمل فى قلبى لحظات امل ,وهى دعوة الى كل عناصر الآمة
1: هلموا فلنستحى من الله ..فهو القائل "فلا تخشوا الناس واخشون"هيا لنحقق الشرط الذى اخذه الله علينا لتحقيق النصرة المرجوة "ان تنصروا الله ينصركم ويثنت أقدامكم
"2: هلموا لنوحد الجهد فى السعى والحركة واستسمار قوى الشباب لتسابق الامم نحو المستقبل ,لنعيد من جديد هذا الجيل الفريد الذى لم تعرف البشرية له نظير ,فالامة الاسلامية لا يصلح أخرها الا بما صلح به أولها ......فياشباب الاسلام قد فتح باب الترشيح ,فهيا تسابقوا الى العلا وتنافسوا للوصول الى عرش القيادة والفتح ,واختاطوا لانفسكم طريق المجد ...فتالله ما انتفخ الباطل وانتفش الا يوم ان تخلى عن الحق اهله ,,
قد نهضنا للمعالى ومضى عنا الجمود........ورسمنا ها خطى للعز والنصر تقود ........فتقدم يأخا الاسلام قد سار الجنود .......
وامضوا للمجد ان المجد بالعزم يعود
الداعية الاسلامى/ محمد السيد نصار
امام وخطيب مسجد الرضوان بطوخ .قليوبية
العنوان ...طوخ ....قليوبية
اصحاب الهممم لا يردون بالدون تراهم قد اتعبوا الاجساد وافنوا الابدان وضحوا باعز ما يملكون
ففى قرن وبعض قرن ,وثب المسلمون وثبة ملاؤا بها الارض قوة وباسا,وحكمة وعلما ونورا وهداية ,فراضوا الامم وهاضوا الممالك ,وركزوا اولويتهم فى قلب اسيا ,وهامات افريقياواطراف اوروبا ,وتركوا دينهم وشرعتهم ولغتهم وعلمهم وادبهم تدين لها القلوب وتندمج معها العقول وتتقلب بها الالسنة ,وتحقق فيهم النموزج الفر يد والمثال الاعلى للبشرية باعتبارهم"خير امة
اخرجت للناس "بعد ان كانوا فرائق بددا لا نظام ,لا قوام ,لا اخلاق ,لاعلم , لاشريعة ...قادهم رسول الانسانية محمد صلى الله عليه وسلم واستطاع بهم ان يقيم دولة الاسلام من فتات متناثرة واشلاء ممزقة فى فترة لا تساوى فى حساب الزمن شىء,حتى
اعترف اعداءة له حيث قالو ا" لقد استطاع محمد ان ينجز مهمتة فى اقل من خمسة عشر عاما " وراحوا يبحثون عن السر فى ذلك الانجاز المبهر ,حتى توصلو ا الى معالم الطريق المحمدى ,معالم المجد ,نهج السعادة فى الدارين ,
انها الخطة المفصلة من قوتين متلازمتين
1:القوة العلمية ....وهى شعاع النور الذى يتسلل من سواد الليل السجى
2:القوة العملية .......والتى تعتبر هى الوقود الذى يتزودون بة لبلوغ غاياتهم ....فهذان هما سر عظمة المسلمين ,وخيريتهم
وتفوقهم على الامم ,"العلم "و"الارادة "فحسبنا من العلم انه الحاكم على الممالك والسياسات والاموال والاقلام ....فملك لا
يتأيد بعلم لايقوم ,وسيف بلا علم مخراق لاعب ,وقلم بلا علم حركة عابس ,والعمل شريك العلم فى صناعة المجد والحضارة
واحياء الامة ..وهما دعوتان من ثنايا القران الكريم ,ذلكم الكتاب المبارك الذى ادرك خطورتة اعداء الاسلام ,فنادو بتحريفه
تارة,والعمل على استقطاب واستنزاف شباب الامة الى غيره من الاعلام الماجن ,والافلام الداعرة تارة
اخرى ...........استطيع الان انا اقول ....ان حال المسلمين اليوم من ناحية القوة العلمية "جيد "اذا ما قرن بالقوة العملية , فلا
شك انة خرج من صفوف المسلمين علماء اجلاء فى شتى العلوم ودروب المجالات المختلفة , ووضعوا لنا الخطة المستقبلية
الهادفة و المنجية لما نحن فيه .......... سارو ا يتمسكون بالعزيمة يفاصلون الباطل مفاصلة حاسمة ,ويرفضون الالتقاء فى
منتصف الطريق ,واثقين من منهجهم ,موقنين برسالتهم .لا يترخصون فى السكوت عند قوة اهل الفجور ,يصدعون بالحق وان لحقهم الاذى والعذاب والموت ,هانت عليهم الدنيا فجعلوها لله فكان الفتح المبين .....وضعوا منهج كامل ومتكامل ,لو سار علية المسلمون لملكوا هذا العالم ولعادة اليهم السيادة والريادة من جديد .....ولكن للاسف ضاعت القوة العملية بل وطئة
بالاقدام ,فراح المسلمون يتخبطون فى دنياهم "يشترون بعهد اللة وايمانهم ثمنا قليلا" وطباعهم
1: الوهن ...حب الدنيا وكراهيةالموت ..راس كل خطيئة .اصل التثاقل الى الارض .والانغماس فى الطرف والتنافس على دار الغرور .....وحب الدنيا وكراهية الموت صنوان لا يفترقان ,وان الهمة العالية لا تسكن القلب الجبان .وتامل حال خسيس الهمة الذى اورثته التربية الفاسدة حرصا على الحياة ,اىحياة ولو كانت ذليلة ,وغرست فية حب السلامة فى مواطن الجرأة والاقدام والمخاطرة
2: العجز والكسل ...وهما العائقان الذان اكثر رسول اللة من التعوذ بالله سبحانة منهما "اللهم انى اعوذ بك من العجز والكسل
"وقد يعذر العاجز لعدم قدرته بخلاف الكسول الذى يتثاقل ويتراخى مما ينبغى مع القدرة ,والمصيبة القدرة انك قد ترى الرجل
موهوبا ونابغا ,فياتى الكسل فييخزل همتة ويمحق موهبتة ويطفىء نور بصيرتة ويشل طاقتة ولم ارى فى عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام
3: قوة الشباب ....توظف فى العشق المحرم والتقليد الاعمى ...تراة يحصر همته فى حصول معشوقه ,فيلهيه عن وظيفتة
الاساسية فى الحياة وهى الابداع وخدمة البشرية .....اقول لهؤلاء انا عالى الهمة لا يستسلم للعشق الذى يمنع القرار ويسلب
المنام ويوله العقل ويحدث الجنون ,فكم من عاشق اتلف فى معشوقة ماله وعرضه ونفسه ,بل واتلف دينه ودنياه ,انه يجعل من الملك مملوكا ,ومن السلطان عبدا ,ترى الداخل فية يتمنى منة الخلاص ولا ت حين مناص
4: ا"امامك ليل طويل فارقد "......نداء من اهل التبطل والتعطل واللهو والعبث ليحط من همتك فى الدنيا , ينفخ الكير فى وجهك ,فاحذر منه فانه جليس السوء,وصدق النبى حين قال "لا تصاحب الا المؤمن ولا ياكل من طعامك الا التقى
"5: اضف الى ما سبق ....اهدار الوقت الثمين الذى هو عمر الانسان وحياتة , وكذا كلمتى "سوف افعل "و "اتمنى ان يحدث "...وهما صفة بلبيد الاحساس ,عديم المبالاه الذى كلما همت نفسه بخير ...اما يعقيها" بسوف" حتى يفجئه الموت فيقول "رب أخرنى الى اجل قريب "واما ان يركب بحر التمنى ,الذى لاساحل له ,يدمن ركوبه مفاليس العالم ,بضاعة ركابه مواعيد الشيطان ,وخيالات المحال والبهتات ,فلا تزال امواج الامانى الكاذبة ,والخيالات الباطلة ,تتلاعب براكبه كما تتلاعب الكلاب بالجيفه,وهى بضاعة كل نفس خسيسة زليلة ليس لها همه تنال بها المجد والعزة والكرامة والسيادة ,بل اغتاضت عنها الامانى الدنية .......هذه الآم تحياها الامة الاسلامية ألآن، ويعانى منها الكثير ,حتى جعلتنا فى زيل الركب بعد ان كنا فى المقدمة ,ضاعت القوة العملية التى سببت الآن فى مشاكل عدة انتهت بمشكلتى" البطالة والغلاء" لانه ماتت فينا سواعدنا التى نعتمد عليها ونقوم بها ...وصدق الله حين قال "ولو ان اهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكذبون"ومع هذا لا زلت احمل فى قلبى لحظات امل ,وهى دعوة الى كل عناصر الآمة
1: هلموا فلنستحى من الله ..فهو القائل "فلا تخشوا الناس واخشون"هيا لنحقق الشرط الذى اخذه الله علينا لتحقيق النصرة المرجوة "ان تنصروا الله ينصركم ويثنت أقدامكم
"2: هلموا لنوحد الجهد فى السعى والحركة واستسمار قوى الشباب لتسابق الامم نحو المستقبل ,لنعيد من جديد هذا الجيل الفريد الذى لم تعرف البشرية له نظير ,فالامة الاسلامية لا يصلح أخرها الا بما صلح به أولها ......فياشباب الاسلام قد فتح باب الترشيح ,فهيا تسابقوا الى العلا وتنافسوا للوصول الى عرش القيادة والفتح ,واختاطوا لانفسكم طريق المجد ...فتالله ما انتفخ الباطل وانتفش الا يوم ان تخلى عن الحق اهله ,,
قد نهضنا للمعالى ومضى عنا الجمود........ورسمنا ها خطى للعز والنصر تقود ........فتقدم يأخا الاسلام قد سار الجنود .......
وامضوا للمجد ان المجد بالعزم يعود
الداعية الاسلامى/ محمد السيد نصار
امام وخطيب مسجد الرضوان بطوخ .قليوبية
العنوان ...طوخ ....قليوبية
محمد نصار- رئيس قسم الدعوة الاسلاميه والارشاد الديني
- عدد الرسائل : 10
العمر : 41
العمل/الترفيه : امام وخطيب وداعيه اسلامى
المزاج : دراسة العلم واستنباطه
تاريخ التسجيل : 10/06/2008
رد: قوة الامة تتحقق بعلو الهمة
بارك الله فيك يا اخي الحبيب فعلا نحن ذللنا واصبحنا اهون الأمم بعد ان ابتعدنا عن ديننا وضربنا بالدين والسنه عرض الحائط وتركناة وراء ظهورنا واصبحنا نحكم قوانيين الغرب فينا وفيما بيننا وتركنا كتاب الله وحكم الله فماذا ننتظر من الله النصر والعزة ام الضعف والهوان لا يعود للمسلمين شوكه قويه الا أذا اتحدوا وعادوا الي دين الله تعالي وتمسكوا بسنه رسول الله اللهم اردنا الي طريق الصواب وحكم فينا كتابك اللهم أمين
جزاك الله خيرا وجعل عملك خالصا لوجه وفي ميزان حسناتك اخي الكريم
منتدى الصحوة الأسلامية :: منتدي ركن الدعاة ورؤية الداعيه الاسلامي :: أسباب ضعف الأمة الاسلاميه وعوامل النهوض
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى